وحول تسمية المنطقة بهذا الاسم يقول: سميت وادي السدر بهذا الاسم لكثرة
انتشار اشجار السدر في المنطقة فهذه الأشجار رائعة في التكوين والمنظر
وذات جمال خلاب، ووجود الأشجار في المنطقة يعود الى زمن بعيد حيث كانت
الحيوانات تأكل أوراقها ويتغذى النحل البري على ازهارها، كما كانت
تستخدم أوراق شجرة السدر في الماضي لتقوية شعر النساء وتطويلة بالإضافة
الى أنه كان ومازال يستخدم في علاج الأمراض وصناعة الجبيرة للكسور
المختلفة.