مجمع زايد الرياضي بالفجيرة أحد أكبر المجمعات في المنطقة

يشهد مختلف إمارات الدولة تطوراً كبيراً، في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ويعد مجمع زايد الرياضي الذي زاره الوفد في إمارة الفجيرة، أحد أكبر المجمعات الرياضية والثقافية في المنطقة، إنجازا يضاف إلى سلسلة الإنجازات التي تنفذها وزارة الأشغال، وسيشكل إضافة مهمة للصروح الرياضية الكبيرة والمهمة، ويخدم جوانب الاستدامة التي تصب في خدمة المجتمع. ويقع المشروع على مساحة بناء إجمالية تصل إلى 180 ألف متر مربع ومن المقرر أن يتم الانتهاء منه خلال مدة أقصاها 600 يوم، وبكلفة تصل إلى 200…

إقرأ المزيد ..

راشد الشرقي: البيان .. استطاعت مجاراة التغيير دون أن تتغير في جدية رسالتها

أكد الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، أن دور الإعلام يتعاظم يوماً بعد يوم، وتكبر مسؤوليته، لاسيما مع الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي التي باتت تسابق وسائل الإعلام التقليدية، وكرست مفاهيم جديدة في هذا العالم الرحب، يأتي في مقدمتها ما عرف بـ«صحافة المواطن». ووسط هذه المتغيرات الإعلامية المتسارعة، تبدو «البيان» بديناميكية تطورها، واحدة من وسائل الإعلام التي استطاعت مجاراة التغيير هذا دون أن تتغير من ناحية جدية رسالتها الإعلامية، ودون أن تنجر لقوانين السوق، أو تخضع لأحكام العرض والطلب فيه. تطوير ذاتي وفي كل مرة،…

إقرأ المزيد ..

200 سيارة مزينة بأعلام السماوي تجوب شوارع الفجيرة

تواصلت أفراح النواخذة أبطال دوري الدرجة الأولى واحتفت رابطة مشجعي نادي دبا الفجيرة بالفريق الأول الذي نجح في التتويج بدرع دوري الهواة وتأهل للمرة الثانية في تاريخه لأضواء دوري الخليج العربي، وتحركت من أمام النادي اكثر من مائتي سيارة مزينة بأعلام وشعار دبا الفجيرة السماوي، وضمت بعض السيارات أسر وعائلات اللاعبين أصحاب الإنجاز. حيث جابت المسيرة التي تقدمها رئيس مجلس إدارة النادي احمد سعيد الضنحاني ونائبه سعيد راشد الخطيبي وجميع أعضاء مجلس الإدارة إلى جانب أنصار ومشجعي النادي، شوارع دبا الفجيرة الرئيسية بدءا من دوار النادي وحتى دوار مصنع الاسمنت…

إقرأ المزيد ..

«عام الجمر» 365 يوماً من الإثارة والتشويق وتخطت ميزانيته 6 ملايين درهم ويصور في مدينة الفجيرة

حريق هائل يجتاح الفريج يكشف الخبايا والأسرار، فأسقف المنازل التي يدمرها الحريق، تسقط معها الأقنعة، ويذهب ضحيتها أرواح يدفن معها الأسرار، والأخرى التي نجت تعيش بين المعاناة والألم.  الكثير من الألغاز يحاول ضابط الشرطة حلها والتوصل إلى الفاعل الحقيقي في اندلاع الحريق. هذه السطور الأولى في مسلسل «عام الجمر»، الذي سيتم عرضه رمضان المقبل، وتدور أحداثه في تسعينيات القرن الماضي، في قالب تشويقي بوليسي يرصد العلاقات الاجتماعية المختلفة التي تنشأ داخل الفريج. العمل من إنتاج شركة أبوظبي للإعلام، والمنتج المنفذ له «جرناس» للإنتاج الفني، لصاحبها الفنان أحمد الجسمي، وتأليف يوسف…

إقرأ المزيد ..