الإمارات الأولى عالمياً في الثقة بالحكومة والاقتصاد.. محمد بن راشد: الثقة بالحكومة بقيادة خليفة نتيجة القرب من الناس

231
موقع الطويين : الخليج
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله أن حصول دولة الإمارات على المركز الأول عالمياً في ثقة الشعب في الحكومة إنما يأتي نتيجة مسيرة عمرها 42 عاماً، حيث بدأ بناء الثقة منذ زايد وراشد عبر قربهما من الناس وحرصهما على رفاهيتهم وإخلاصهما لشعبهما، وأكمل المسيرة أخي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ليستحق أن يقود أكثر حكومة تتمتع بالثقة على مستوى العالم .
جاء ذلك تعقيباً على حصول دولة الإمارات على المركز الأول عالمياً في مؤشر إدلمان للثقة ،2014 حيث قفزت من المرتبة السادسة عالمياً إلى المركز الأول عالمياً بمعدل 79 نقطة، كما احتلت الإمارات المركز الأول عالمياً في قائمة الدول الصاعدة على مؤشر الثقة العام، حيث أضافت 13 نقطة على رصيدها بين العامين 2013 و،2014 واحتلت الدولة المركز الأول عالمياً في مؤشر الثقة بالحكومة، حيث بلغت نسبة الثقة 88%، كما احتلت المركز الأول عالمياً أيضاً بمؤشر الثقة في متانة الاقتصاد بنسبة 82% حسب المؤشر السنوي الذي تصدره مؤسسة إدلمان ومقرها نيويورك .
وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في بيان تعقيباً على هذه النتائج بأن دولة الإمارات لديها نموذج مختلف ومتفرد في التنمية، حيث يعمل الشعب والحكومة يداً واحدة، تثق الحكومة في شعبها، ويثق الشعب في حكومته .
وأوضح سموه بأن ثقة الناس في الحكومة تحت قيادة أخي الشيخ خليفة جاءت نتيجة قربها من الناس، وتلمسها لاحتياجاتهم، ومرونتها في الاستجابة لمتطلباتهم المختلفة .
وأكد سموه بأن ثقة الناس بالحكومة هي ثقة مكتسبة بالعمل المستمر على مدى سنوات طويلة، وهي ثقة سببها الإنجاز وللحفاظ عليها لا بد من مضاعفة الإنجازات، وتكثيف الجهود، وصرف الطاقات، بما يخدم مصالح الناس ويلبي تطلعاتهم وتوقعاتهم من الحكومة .
وقال سموه “لا تهمنا التقارير الدولية بحد ذاتها بقدر ما يهمنا أننا نحصل على مؤشرات حيادية من مؤسسات خارجية حول مسيرتنا وبأننا نمضي على الطريق الصحيح في تحقيق الراحة والسعادة لشعبنا، وتزيد ثقته فينا عاماً بعد عام بشكل كبير ومتسارع” .
أقول لشعب الإمارات إن نظرنا هو للأمام وتطلعاتنا نحو المستقبل، وتركيزنا حالياً سيكون على تنفيذ الأجندة الوطنية التي أطلقناها أخيراً، أمامنا سبع سنوات مملوءة بالعمل، وطموحاتنا الكبيرة التي وضعناها في الأجندة الوطنية ستتحقق بإذن الله قبل 2021 .
حكومة الإمارات ستستمر في التطوير، وستبقى قريبة من شعبها، وكفريق عمل واحد سنرتقي من قمة للتي تليها بإذن الله .
هذا وقد أوضحت مؤسسة إدلمان في تقريرها السنوي بأن الاستراتيجيات والمشاريع التي أطلقتها حكومة الإمارات كان لها أكبر الأثر في التقدم الذي أحرزته في مؤشر الثقة خلال الفترة الماضية، وأضافت المؤسسة أن تركيز الدولة على مجالات الاقتصاد والصحة والتعليم واستثماراتها الضخمة في مجال البنية التحتية ساهمت كلها في زيادة الثقة في أدائها خلال هذه الفترة . (وام)

قفزت 6 درجات على مؤشر “إدلمان” 2014
أعلى ارتفاع عالمي في مؤشرات الثقة بالحكومة والأعمال

دبي – “الخليج”:
سجلت الإمارات أعلى نسب الارتفاع في درجات الثقة سواء في حكومتها أو في قطاعات الأعمال بها، وذلك على مستوى العالم ضمن مؤشرات “إدلمان” العالمية للثقة لعام 2014 .
وارتفع مستوى الثقة في قطاعات الأعمال في الإمارات بنحو 82% لعام 2014 مقابل 65% في العام الماضي . كما قفزت درجة الثقة في الحكومة بنسبة 88%، وهو أعلى ارتفاع درجة الثقة في الحكومات على مستوى دول العالم التي شملها التقرير، وبذلك تمضي الدولة بتميزها الحكومي عكس التيار العالمي الذي شهد فجوة لافتة، وصلت إلى 20 نقطة مئوية، لمصلحة الثقة في قطاعات الأعمال مقابل الثقة في الحكومات التي تراجعت بصورة لافتة، وإلى أدنى مستوياتها التاريخية على مستوى العديد من الاقتصادات المتقدمة في العالم .
وقفزت الدولة 6 درجات إلى المرتبة الأولى عالميا بين أكثر الدول في العالم جدارة بالثقة في مؤشر “إدلمان” للثقة . وحصلت الدولة على تقييم 79 نقطة ضمن المؤشر هذا العام مقابل 66 نقطة في العام الماضي .
وأظهرت المؤشرات الفرعية ضمن تقرير الثقة العالمية 2014 أن الإمارات تشاركت في المركز الثاني مع المكسيك من حيث الثقة في قطاع المواد الغذائية . كما تشاركت الإمارات في المرتبة الثانية مع الصين بين أكثر الدول جدارة بالثقة على مستوى قطاع الطاقة .
ويعتمد التقرير في قياسه لمستويات الثقة في قطاعات الأعمال على 3 قطاعات رئيسية وهي قطاع الخدمات المالية والطاقة والمواد الغذائية .
وجاءت الصين في المركز الثاني بين الاقتصادات العالمية الأكثر جدارة بالثقة، وتلتها سنغافورة ثم إندونيسيا والهند وماليزيا وكندا وهولندا والمكسيك وهونغ كونغ في المراتب العشر الأولى . وتذيلت بولندا القائمة بتقييم 35 نقطة .
وجاءت الإمارات على رأس الدول التي شهدت ارتفاعاً في تقييمها بزيادة 13 نقطة عن تقييم العام الماضي . وتلتها إندونيسيا التي ارتفع تقييمها بنحو 10 نقاط، ثم أستراليا بتحسن 8 نقاط وسجلت الأرجنتين نسبة التحسن ذاتها بارتفاع 8 نقاط .
أما الدول الأسوأ أداءً ضمن القائمة فهي بولندا التي أدى تراجع مستوى الثقة في اقتصادها إلى انخفاض في تقييمها بحوالي 13 نقطة، كما خسرت الولايات المتحدة 10 نقاط من تقييمها ليتراجع ترتيبها ضمن المؤشر من المركز العاشر في العام الماضي إلى المرتبة 15 ضمن مؤشر ،2014 وتراجع تقييم الثقة في المكسيك بنحو 9 نقاط إلى 59 نقطة في قائمة 2014 .

فعاليات مجتمعية تشيد باحتلال الإمارات المركز الأول عالمياً في الثقة 2014

متابعة: قسم المحليات

أعربت فعاليات مجتمعية عن سعادتها باحتلال الإمارات المركز الأول عالمياً في مؤشر “إدلمان” للثقة 2014 لتصبح الأولى عالمياً في الثقة بالحكومة والاقتصاد .
وأكدت الفعاليات أن الإنجاز يتجلى عندما قفزت الإمارات من المركز السادس للأول عالمياً خلال عام واحد، لتكون الدولة الأكثر صعوداً عالمياً في هذا المؤشر، وهذا أمر مشرف يدعو إلى الثقة والفخر والاعتزاز .
وأشاروا إلى أن الإنجاز يؤكد حرص القيادة الرشيدة على تسخير الإمكانات لتوفير الحياة الكريمة لأبناء الوطن، وامتداداً لجهود القيادة في الحرص على تلبية متطلبات واحتياجات المواطنين وتوفير سبل العيش الكريم .
وأوضحوا أن الإنجاز يعزز الثقة في الحكومة خلال المرحلة المقبلة بما يلبي طموحات أبناء الوطن الذين تعودوا على المكارم من القيادة الرشيدة التي لا تألوا جهداً في سبيل توفير احتياجات أبناء الوطن .

راشد بن فهد: إنجاز يعبّر عن كفاءة الجهاز الحكومي

أعرب الدكتور راشد أحمد بن فهد، وزير البيئة والمياه عن سعادته بحصول الإمارات على المركز الأول بمؤشرات الثقة في الحكومة والاقتصاد، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يعبر بصورة واضحة عن جودة السياسات والخطط والاستراتيجيات والكفاءة العالية، التي يتمتع بها الجهاز الحكومي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومستويات الرضا المرتفعة عن الخدمات التي تقدمها المؤسسات الحكومية، وتعكس في الوقت نفسه قوة الاقتصاد الإماراتي ومرونته وقدرته على مواجهة التحديات المختلفة التي تجلت في سرعة تعافيه من الأزمة المالية العالمية الأخيرة .
وأضاف أن الإمارات تحصد اليوم ثمار ما بذلته من جهد على مدى سنوات في وضع وتنفيذ السياسات والخطط، لتطوير الجهاز الحكومي والارتقاء بالخدمات التي يقدمها هذا الجهاز، وما بذلته من جهد لتنويع مصادر الدخل وخلق وتطوير قطاعات اقتصادية جديدة ومستدامة قادرة على المنافسة، تنفيذاً لتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ومتابعة أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله .
وتابع: هذا الإنجاز هو خطوة جديدة نحو تحقيق هدف رؤية الإمارات بأن نكون من أفضل دول العالم في عام ،2021 معرباً عن ثقته بقدرة الإمارات على المحافظة على هذا الإنجاز، بل وتحقيق المزيد من النقاط في المستقبل، مشيراً في هذا الصدد إلى دور الأجندة الوطنية لدولة الإمارات وما ستتضمنه من خطط وبرامج في مختلف المجالات، وإلى استضافة الإمارات لمعرض إكسبو 2020 الذي سيشكل دعماً مهماً لاقتصاد الإمارات .

ميثاء الشامسي: نموذج فريد

قالت الدكتورة ميثاء سالم الشامسي، وزيرة دولة، رئيسة جامعة زايد، إن احتلال الإمارات المركز الأول عالمياً في مؤشر “إدلمان” للثقة ،2014 في كل من الحكومة والاقتصاد، هو شهادة تاريخية جديدة تضاف لسجل الإنجازات العظيمة للقيادة الرشيدة لدولة الإمارات برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، التي تقود سفينة الوطن، وتعبر بها كل يوم نحو مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً .
وأضافت أن هذا الإنجاز الجديد جاء نتيجة جهد كبير من جميع أبناء الوطن الذين استلهموا العزيمة والإرادة من قيادتهم الرشيدة، التي لا ترى مستحيلات في الطريق نحو بناء الوطن ورفع اسمه بين الأمم، كما لا يوجد سقف أو حاجز لطموحاتها وآمالها التي تخطط وتعمل على الدوام لتحقيقها .
وأكدت الدكتورة الشامسي أن كل ما تحقق وسيتحقق من إنجازات، هو في النهاية يصب في مصلحة المواطنين الذين هم الأولوية الأولى التي تسعى حكومة دولة الإمارات لتلبية حاجاتهم وتذليل الصعوبات كافة، التي قد تقف في طريقهم نحو تحقيق العيش الكريم، ومن حق المواطنين والمقيمين في مثل هذه المناسبة، أن يفخروا كل الفخر بقيادة دولة الإمارات التي نجحت في أن تكون نموذجاً فريداً يحاول الجميع أن يحتذي به، فهنيئاً لدولة الإمارات ما حققته، وهنيئاً لشعب الإمارات بقيادتها العظيمة .

سعيد الحساني: مزيد من الرقي والتقدم

أعرب سعيد حمد الحساني وكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن سعادته بحصول الدولة على المركز الأول عالمياً في مؤشر “إدلمان” للثقة 2014 في الثقة في الحكومة والاقتصاد، لافتاً إلى أن ذلك سيصب في حصيلتها الاقتصادية والحكومية، وسيشجع الشعب بأكمله على العمل كفريق واحد بجد واجتهاد من أجل الحفاظ على المستوى الذي بلغتة الدولة وللعمل أيضاً على التطوير والتنمية من أجل مزيد من الرقي والتطور .
وقال: إن مؤشر “إدلمان” للثقة 2014 يؤكد بشدة أيضاً ثقتنا، كشعب دولة الإمارات، بحكومتنا الرشيدة برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ورعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وأصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، فمبادراتهم غطت كافة جوانب الحياة في الدولة، ما أسهم في توفير الحياة الهانئة وأدخل السرور في نفوس الجميع .

عيسى الفرض: واقع يشهد له العالم

قال عيسى الفرض مدير دائرة التنمية الاقتصادية في أم القيوين: إن رؤية قائد المسيرة وحامل رايتها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو الشيوخ حكام الإمارات السبع، للوصول بالإمارات إلى أعلى المراتب وتربعها على القمة، أصبح واقعاً يشهد له العالم كله، من خلال ما تشهده الدولة من إنجازات وتطورات على مستوى كافة القطاعات خاصة القطاع الاقتصادي .
وأضاف أن ثقة مواطني الدولة بالحكومة وبالقيادة، أهلها لكي تحظى بالثقة العالمية، ونيل المركز الأول عالمياً في الثقة الحكومية، وهذه الثقة جاءت من خلال ما تقوم به الدولة من تلبية لحاجات ومتطلبات أبناء الإمارات، وسعيها الدائم لتحقيق جميع احتياجاتهم، وسبل العيش الكريم .

عبيد طويرش: جهود متواصلة لقيادة حكيمة

قال عبيد سلطان طويرش، مدير دائرة التخطيط والمساحة بأم القيوين، إن نيل دولة الإمارات المركز الأول عالمياً في الثقة في الحكومة، والأولى عالمياً في الثقة بالاقتصاد، هو ثمرة جهود متواصلة لقيادة حكيمة، تمثلت في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو الشيوخ حكام الإمارات السبع .
وأكد أن الإنجازين هما ضمن سلسلة من الإنجازات المستمرة التي تحققها الدولة في مشوار مسيرة النهضة، وأضاف أن الإمارات تستحق تلك المراكز الأولى، لما تمتلكه من مراكز مالية مهمة، ساعدتها في استقطاب الكثير من الشركات العالمية من شتى القطاعات، بل وعملت على توفير كافة الخدمات الإلكترونية والذكية المتطورة التي تساعد في تسهيل جميع الإجراءات، مضيفاً أن لاستضافة معرض إكسبو ،2020 دوراً كبيراً أكسب الإمارات مكانة راقية ومرتفعة بين دول الشرق الأوسط ودول العالم، ناهيك عن حضورها المميز والبارز في شتى المجالات، موضحاً أن الإنجازين كفيلان بإسعاد مواطني دولة الإمارات .

أحمد بالحطم: خدمات متطورة ومميزة للجميع

قال أحمد محمد سهيل بالحطم العامري، عضو المجلس الوطني الاتحادي: إنه ليس بغريب على دولة الإمارات أن تحتل المركز الأول عالمياً في الثقة في الحكومة والثقة في الاقتصاد، لأن الخطط والاستراتيجيات التي أطلقتها حكومة الإمارات بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، تحرص على تطوير مجالات عدة، منها الاقتصاد والصحة والتعليم، إضافة إلى ضخها استثمارات كبيرة في مجال البنية التحتية، أسهمت في زيادة الثقة في أدائها من خلال ما تقدمه من خدمات متطورة ومميزة للمجتمع .
وأكد أن الإمارات من الدول المتقدمة في العالم بمختلف المجالات، وأن التقدم والتطور ترجمة لتوجهات قيادة دولة الإمارات الحكيمة الرامية إلى تقديم الخدمات على أعلى مستوى لجميع المواطنين والمقيمين فيها، وتوفير أفضل سبل العيش والحياه الكريمة، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة .

محمد صقر: دولتنا أيقونة للتقدم

أكد المهندس محمد صقر الأصم مدير عام بلدية رأس الخيمة، أن تحقيق دولة الإمارات المرتبة الأولى عالمياً في الثقة في الحكومة والأولى عالمياً في الثقة في الاقتصاد ليس غريباً لدى حكومة وضعت نصب عينيها استراتيجيات واضحة للوصول إلى المركز الأول .
وأشار الزعابي إلى أن الإنجازات التي حققتها دولة الإمارات في كثير من المجالات عكست ثقة الشعب فيها، خاصة في مجال العمل الحكومي، وانعكس ذلك على أداء الأفراد في كل مجالات العمل، حيث يعمل الموظف بتفان وإخلاص، انعكاساً للدفع الإيجابي اليومي الذي يصدره صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بتوجيهاته وتواصله مع الشعب من خلال مواقع التواصل الاجتماعي .
وأضاف: نتمنى أن تواصل الدولة حكومة وشعباً تقدمها للأمام، كما نتمنى أن تصبح دولتنا أيقونة للتقدم والأمن والرخاء وللعلاقة المثالية بين الشعب وحكومته .

منى البحر: ثقة في الحكومة

قالت الدكتورة منى البحر عضو المجلس الوطني الاتحادي: أتصور أن احتلال الإمارات للمركز الأول عالمياً، في الثقة في الحكومة والثقة في الاقتصاد، هو مسألة طبيعية للجهود الكبيرة التي تبذل على مستوى الحكومة والأفراد والمؤسسات، وعندما ينظر إلى الأجندة الحكومية التي عقدت في أبوظبي، منذ أيام قليلة تؤكد هذا الأمر كونها أجندة طموحة في كافة المجالات والقطاعات الخدمية والتعليم والصحة، وكل ذلك ما هو إلا مؤشرات عن البرامج التي تقوم بها الدولة، لتصل إلى المراكز الأولى عالمياً .
وتضيف البحر: وبالتالي، فإن هذه النظرة الشمولية في الاقتصاد، كما في التعليم والصحة، تعني أن توافر كل هذه المعطيات يؤكد أن البيئة إبداعية، ومن الطبيعي أن يبدع فيها الإنسان، ويحصل على أعلى وأهم النتائج، وهذا ما يحدث في الإمارات، وما أدى بالضرورة إلى وصولنا إلى المراكز الأولى عالمياً .

محمد الجرمن: رؤى تنموية

بارك محمد عبدالله الجرمن مدير عام مواصلات الإمارات، للدولة قيادةً وشعباً هذا الإنجاز المستحق، الذي يترجم مقدار الثقة التي بات العالم ينظر بها إلى النهج الاستراتيجي الثابت الذي تسير عليه الدولة، وسلامة الخطط الاقتصادية والاجتماعية الطموحة والمتسارعة التي تمضي عليها لتحقيق رؤاها وأهدافها التنموية المستدامة، ما جعلها تتمكن من الارتقاء إلى المركز الأول، بعد أن كانت تحتل المركز 6 خلال عام واحد فقط .
وأكد الجرمن أن الفوز يعكس عراقة العمل المؤسسي بشقيه الحكومي والمدني، وتميزه في الدولة، إضافة إلى حرص القيادة على انتهاج أفضل الممارسات الحكومية الرشيدة، التي كان من نتيجتها بلوغ أقصى المعدلات على صعيد رضا الشعب من مواطنين ومقيمين، لا سيما أن تلك الممارسات، ارتكزت على التواصل الشفاف والمكثف مع أبناء الشعب كافّة، وتوظيف كافة القنوات الممكنة للوقوف على احتياجاته وتطلعاته، مشيراً إلى أن رصيد المحبة والولاء، الذي تملكه القيادة لدى أبناء هذا الشعب هو حجر الزاوية الذي ارتكزت عليه كل الإنجازات السابقة واللاحقة . وأشار الجرمن إلى الأهمية المستقبلية لهذا الإنجاز، التي لا تخفى على أحد .

أمل العفيفي: إنجاز يفخر به أبناء الدولة

أكدت أمل عبدالقادر العفيفي أمين عام جائزة خليفة التربوية، أن ثقة الناس في حكومتنا الرشيدة تحت قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، جاءت نتيجة قربها من الناس، وتلمسها لاحتياجاتهم، ومرونتها في الاستجابة لمتطلباتهم، مشيرة إلى ان مؤسسة إدلمان للثقة 2014 أكدت أن الخطط والاستراتيجيات التي أطلقتها حكومة الإمارات أسهمت في زيادة الثقة في أدائها خلال الفترة الماضية، مؤكدة أن حكومتنا الرشيدة ستستمر في التطوير وستبقى قريبة من شعبها كفريق عمل واحد وسترتقي من قمة إلى أخرى بإذن الله .
وأعربت العفيفي عن سعادتها لتصدر دولة الإمارات المركز الأول عالمياً في مؤشر إدلمان للثقة ،2014 مشيرة إلى الإنجاز الذي حققته دولتنا الفتية التي كانت الأكثر صعوداً عالمياً في هذا المؤشر الذي يفخر به كل أبناء الدولة .

يوسف البحر: خطط متميزة

أكد المحامي يوسف البحر أن حصول الإمارات على المركز الأول عالمياً في الثقة الحكومية والثقة في الاقتصاد، يؤكد مجدداً تميز خطط الدولة العائدة إلى الرؤية الاستراتيجية للقيادة الرشيدة، وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما حكام الإمارات .
وأشار إلى أن الإنجاز الجديد المتزامن مع بداية ،2014 امتداد للإنجازات الكبيرة التي حققتها الحكومة خلال العام ،2013 حيث توجت بالأكفأ عالمياً، مبيناً أن التتويج الجديد يبين مدى القوة المتينة بين شعب الإمارات وقيادته الرشيدة التي تسعى دائماً إلى تلبية احتياجاته والاستثمار في أبناء الوطن، ليصبحوا مصدر طاقة إيجابية، تنعكس على التنمية والنهوض بمختلف الجوانب .
وأكد أن الاقتصاد الإماراتي يشهد تطوراً ملموساً، بفضل خطط القيادة الرشيدة لتحقيق التنمية المستمرة، وجذب الاستثمارات، مبيناً أن الفوز باستحقاق تنظيم “إكسبو 2020″، أكبر دليل على الرؤية الثاقبة، وهو ما كرَّس ثقة العالم في اقتصاد الإمارات .

راشد الكوس: إمكانات الرقم واحد

أشار راشد الكوس مدير مشروع مكتبة في كل بيت، إلى أن القيادة الرشيدة، وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، حفظه الله، عودتنا على أن تكون ونكون معها في المراكز الأولى في شتى المجالات، سواء الاقتصادية أو الثقافية، وهي تسعى من خلال خططها الاستراتيجية والاطلاع على نماذج تجارب دول أخرى في توفير الإمكانات، للوصول إلى الرقم واحد، في المجالات كافة، ومنها الصحة والتعليم والاقتصاد .

عبدالرحمن العور: رؤية ومتابعة

أكد الدكتور عبدالرحمن العور مدير عام الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، في تصريح له بمناسبة حصول دولة الإمارات العربية المتحدة على المركز الأول عالمياً في مؤشر “إدلمان” للثقة في الحكومة والاقتصاد، أن رؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات ومتابعتها الحثيثة هو السر الكامن وراء الإنجازات الريادية المتلاحقة للدولة .
وقال: “إن هذا الإنجاز الجديد يضاف إلى سلسلة إنجازات دولة الإمارات عالمياً، في ظل توجيهات ومتابعة قيادة حكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات” .
وأضاف: “إن تبوؤ الدولة المركز الأول في مؤشر إدلمان للثقة في الحكومة والاقتصاد بعد أن كانت في المركز السادس قبل عام، كان نتاج الجهود العظيمة التي بذلتها حكومتنا الرشيدة، والثقة الغالية التي منحها إياها المواطن الإماراتي، كنتيجة حتمية لاهتمامها به وتحقيق تطلعاته، وتنميته وتطويره في كل المجالات، ورفع مستويات الرفاه” .

الحاج المحيربي: إنجاز تاريخي

قال الحاج عبدالله المحيربي رئيس المجلس الوطني الاتحادي الأسبق: إن هذا الإنجاز العالمي في صعود الإمارات إلى المرتبة الأولى في مؤشر “إدلمان” للثقة ،2014 والمعروف بشفافيته ودقته، لهو أمر مشرف يدعو للفخر والاعتزاز بقيادتنا الحكيمة والرزينه، فكل الإماراتيين على ثقة بجهود حكومتهم التي تسعى جاهدة إلى الارتقاء بهم في محافل الدول المتقدمة .
وأضاف أن المواطنين والمقيمين على أرض هذا الوطن المعطاء، يثقون بكل حب وشغف بالحكومة الرشيدة، تحت ظل صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله .
وأشار إلى أن توفير احتياجات المواطنين، والمرونة في الاستجابة إلى مطالبهم، هي ما دعمت حصول الدولة على المرتبة الأولى في الثقة بالحكومة، فصعود الإمارات من المرتبة السادسة إلى المرتبة الأولى، إنجاز سيسجله التاريخ لأبناء الوطن ولقيادته .

المزينة: مكانة مرموقة على الخريطة العالمية

قال اللواء الخبير خميس مطر المزينة القائد العام لشرطة دبي: إن الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ومتابعة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أصبحت واحدة من الدول التي تحتل مكانة مرموقة ومتميزة على الخريطة العالمية، ليس في مجال التنمية والعمران والنهضة فقط، بل في مجال الكفاءة الشرطية والأمن وحقوق الإنسان والاقتصاد والتجارة، واستضافة المهرجانات والمؤتمرات الكبرى، لتسجل إنجازات عدة مثار فخر لكل الإماراتيين .
وأكد أن الحكومة عازمة على المضي قدماً لتحقيق المزيد من الخطوات التطويرية في إطار المؤشرات العالمية والمراكز الأولى التي تحققها الدولة في المجالات كافة .
ولفت إلى أن قيادات الدولة تمتلك المقومات كافة التي تقوم من خلالها بتحويل الرؤى إلى قرارات استراتيجية فاعلة، ومشروعات طموحة، وبرامج متميزة مبتكرة، موضحاً أن قيادة الدولة ركزت على الاستثمار في الكادر البشري وإيجاد قيادات وكوادر مؤهلة وقادرة على تحقيق المستقبل الواعد للبناء والتنمية في المجالات كافة، وتقدم أفضل ما لديها من أجل رفع اسم الإمارات عالياً .
وأضاف أن احتلال الإمارات المركز الأول في مجال الثقة في الحكومة، وفي الاقتصاد لم يأت من فراغ، ولكن أتى من خلال أعمال ملموسة على أرض الواقع، وقررات تنفذ في مواعيدها المحددة، ومشاريع وخطط واستراتيجيات محددة، إضافة إلى ذلك كله يتوافق التطور العالمي في مجال التقنية الإلكترونية، وهو ما تسعى إليه الدولة إلى التحول الإلكتروني والخدمات الذكية في كل الخدمات والأعمال، مضيفاً أن الاستقرار الأمني أحد أهم العوامل التي تزيد من الثقة في مجال الاقتصاد والأعمال، وهو ما تؤكده المؤشرات، حيث إن نسبة الشعور بالأمن والاستقرار وصلت إلى أكثر من 98%، وهي من النسب العالمية المتميزة، وهو الأمر الذي رفع من ثقة الجمهور في قطاعات الأمن والصحة والتعليم والاقتصاد والبنية التحتية، وثقة تامة في حكومة الدولة .

عزة النعيمي: مقياس نجاح

قالت الشيخة عزة النعيمي مدير عام مؤسسة حميد بن راشد النعيمي الخيرية بعجمان: إن القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، هي مقياس نجاح الحكومة ورضا المتعاملين منها، ولو نظرنا إلى احتلال الدولة المرتبة الأولى عالمياً، فذلك لأن اقتصادنا تركز على الإبداع، بسبب فرق العمل الاتحادية والمحلية التي تعمل وفق استراتيجية ورؤية واحدة . وأكدت أن هذا التطور يحمل الكثير من المعاني التي تشير إلى مدى التطور الاقتصادي والاجتماعي الذي حققته دولة الإمارات في العديد من المجالات، لأن مؤشرات الأمن والاستقرار والرفاهية من أهم أولويات القيادة الرشيدة في تلبية احتياجات المواطن .

محمد الضنحاني: خطى نحو المجد

قال محمد سعيد الضنحاني مدير الديوان الأميري بالفجيرة: مرة أخرى تثبت دولة الإمارات العربية المتحدة للعالم أجمع أنها تسير بخطى حثيثة نحو المجد، بعد أن أنجزت قيادتها الرشيدة خططاً وبرامج، استهدفت بشكل أساسي تحقيق الرفاهية والسعادة التامة لشعبها، من خلال صياغة استراتيجات علمية، عززت بترجمتها على الأرض مكانتها، وبالتالي تحقيق الصدارة العالمية في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، الذي أرسى قواعد التميز والالتزام في معايير الجودة كافة، طبقاً للأسس العصرية المتطورة، وأخذ يخطو بدولة الإمارات خطوات واثقة وسريعة بصحبة أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الذي قاد مسيرة الحكومة بالدولة في طريق التطور والنماء، لتصبح حكومة الإمارات الأكثر تلبية لمطالب شعبها والمقيمين كافة على أرضها، وتحقيق الرفاهية بعد أن تجاوزت مرحلة تحقيق السعادة، وذلك عبر آليات حكومية، تمكن المواطن والمقيم من الحصول على خدمات ذات جودة عالية بكل سهولة ويسر .

مروان السركال: تقدير عالمي

قال مروان بن جاسم السركال، المدير التنفيذي لهيئة الشارقة للاستثمار والتطوير “شروق”: إن تبوأ دولة الإمارات العربية المتحدة للمركز الأول عالمياً في مؤشر إدلمان للثقة لعام ،2014 صعوداً من المركز السادس في العام الماضي، يعكس التقدير العالمي الواسع لحكومة الدولة وسياستها الرشيدة في مختلف المجالات، إلى جانب الثقة الكبيرة باقتصاد الإمارات الذي يشهد تنوعاً ونمواً متزايداً من عام إلى آخر بفضل السياسات الحكومية الحكيمة التي جعلت شعب الإمارات في مقدمة الشعوب الأكثر سعادة في العالم .
وأكد السركال على أن كل إنجاز جديد تحققه الإمارات يشكل حافزاً لتحقيق المزيد غيره، ويدفع المؤسسات الحكومية في الدولة إلى التطوير المستمر في خططها وأعمالها بما يواكب هذه الإنجازات ويدعمها، مضيفاً أن الإمارات ستظل على الدوام محط إعجاب العالم في الاهتمام بشعبها وتوفير متطلباته وتلبية طموحاته، وفي نفس الوقت ستكون قدوة في الريادة الإدارية والنجاح الاقتصادي، وهو ما يبشر بالمزيد من الإنجازات على مدى السنوات القادمة، ويعزز الإقبال السياحي والاستثماري على الدولة .

صلاح أميري: الشفافية في التعامل

أكد المهندس صلاح أميري مساعد المدير العام لقطاع خدمات البيئة والصحة العامة في بلدية دبي، أن الشفافية في التعامل بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، الذي أطلق برؤيته الثاقبة وخبرته القيادية الثرية مرحلة التمكين السياسي والاقتصادي والاجتماعي والعلمي والثقافي للدولة لإعلاء صروح الإنجازات والمكتسبات التي تحققت وتطوير آليات الأداء المؤسسي والعمل المنهجي وفق أسس علمية واستراتيجيات محددة، وصولاً إلى التميز والريادة والإبداع في تحقيق المزيد من الإنجازات النوعية في شتى المجالات إعلاء رايات الوطن وشأن المواطن . .
وقال: إن القيادة الرشيدة أرست دعائم دولة نفتخر بالانتماء إليها والدفاع عنها، وأكد حرص القيادة الرشيدة على السعي إلى جعل دولتنا في مصاف الدول على السير على نهج وثوابت الآباء المؤسسين .
إن فوز الدولة وسمعتها الطيبة دليل على أن هذا النهج يقوم على أن العدل هو أساس الحكم وأن سيادة القانون وصون الكرامة الإنسانية وتحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير الحياة الكريمة دعامات للمجتمع وحقوق أساسية يكفلها الدستور .

عبيد الشامسي: مكانة مرموقة

أكد المهندس عبيد سالم الشامسي مساعد المدير العام لقطاع الدعم العام لبلدية دبي، لا يوجد دولة تقدم لشعبها مثل دولتنا من مبادرات وأخبار سعيدة لشعبها .
وتنجز الدولة في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، على المستوى المحلي معدلات عالية من التنمية المستدامة، وحققت السعادة والرضا والرفاهية لمواطنيها، وتبوأت على الصعيد الدولي مكانة مرموقة ورائدة على خريطة أكثر الدول تقدماً وازدهاراً واستقراراً في العالم .
صاحب السمو رئيس الدولة رسّخ نهج الآباء المؤسسين للاتحاد بالتواصل المباشر مع المواطنين والوصول إليهم في شتى بقاع الدولة، ومرحلة البناء الشامخة لنهضة الإمارات بدأت بملحمة أشبه بالمعجزة قادها بحكمة وصبر واقتدار وسخاء في العطاء وتفان وإخلاص في العمل مؤسس الدولة وباني نهضتها وعزتها المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه .

محمد الزعابي: سياسة حكيمة ونظرة بعيدة

أكد العميد محمد عبد الله الزعابي مدير إدارة الدفاع المدني برأس الخيمة، أن حصول دولة الإمارات على المراكز الأولى عالمياً في شتى المجالات بات أمراً طبيعياً في ظل ما تحظى به قيادة هذه الدولة، وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات من سياسة حكيمة ونظرة بعيدة تهدف لوضع الإمارات على خريطة التميز العالمي .
وأضاف أن حكومة وقيادة الإمارات عمدت منذ قيام الدولة على تلمس احتياجات مواطنيها والسعي لتنفيذها حرصاً على توفير الحياة الكريمة الآمنة الهانئة لهم وهو ما تحقق على أرض الواقع من خلال المشاريع التنموية والمبادرات التي نفذتها الدولة في مختلف مناحي الحياة التي حازت ثقة المواطنين ووطدت علاقتهم وانتماءهم للوطن .

فيصل الطنيجي: القيادة والشعب فريق عمل واحد

الدكتور فيصل الطنيجي، رئيس قسم العمليات التربوية بمنطقة رأس الخيمة التعليمية، قال: إن حكومتنا الفذة والمثابرة متمثلة بصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وأصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد وأولياء عهودهم الكرام، عودونا على وضع اسم وعلم دولة الإمارات في مصاف الدول المتقدمة عالمياً وعربياً، من خلال تحقيق الإنجازات المتقدمة في كافة المجالات الاقتصادية والإدارية والحضارية والثقافية وما سواها من مجالات أخرى .
وأكد الطنيجي أن قيادتنا وشعبها المعطاء مستمرون في العمل ضمن روح الفريق الواحد في سبيل تحقيق قمم نجاح أخرى جديدة تضع اسم الدولة وسمعتها على خريطة العالم المتقدم .

سليمان الجاسم: الأداء السياسي المتزن

يقول الدكتور سليمان الجاسم مدير جامعة زايد سابقاً: نحن دوما نتبوأ المراكز الأولى نتيجة الأداء الحكومي المتميز والأداء الاقتصادي السليم، وكذلك الأداء السياسي المتزن، والاستقرار الأمني الذي يوفر المزيد من النجاحات .
وأضاف الجاسم: أعتقد أن الإمارات، كما يقول صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس الوزراء حاكم دبي، تتبوأ المراكز الأولى المتقدمة عالمياً . وما حصلته الدولة اليوم في مؤشر الثقة لعام 2014 جاء بنقاط متقدمة عن الكثير من الدول الرائدة عالمياً في مجال الاقتصاد، مثل الصين وسنغافورة والهند، التي جاءت في المراكز التالية . الإمارات وبفضل قيادتها الرشيدة وتوجيهات صاحب السمو رئيس الدولة، أصبحت تمثل مركز ثقة عالمي بالاقتصاد، وفي مجال التقنيات والمشاريع الاقتصادية والاستراتيجيات الاقتصادية والتعليمية والصحة وغيرها .

محمد بن غانم: نظرة ثاقبة

عبّر العميد محمد أحمد بن غانم الكعبي القائد العام لشرطة الفجيرة، عن سعادته واعتزازه بالمراكز الأولى التي حققتها الدولة في مجال الثقة والاقتصاد على مستوى التنافسية العالمية، مؤكداً أن الإنجاز ترجمة عملية لرؤية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، والنظرة الثاقبة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، التي أنتجت خططاً استراتيجية وبرامج عمل طموحة، حققت على الأرض مسيرة تنموية لافتة في المجالات كافة .

صالح المطروشي: رؤى ثاقبة

ثمن العميد صالح سعيد المطروشي مدير عام الدفاع المدني بعجمان، الرؤى الثاقبة للقيادة الرشيدة لدولة الإمارات، وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، التي اتسمت بالأهمية والتنوع والتفرد، في إطار الحرص على ترسيخ قيم التلاحم والتكافل والمحبة بين شعب الإمارات وقيادته، مؤكداً أن الثقة في الحكومة والاقتصاد تعزز جهود التنمية الشاملة وتقوية البنيان الاقتصادي القائم على المعرفة الذي يسهم في ترقية وجودة حياة أبنائهم المواطنين ودعم الاستقرار الاجتماعي والأسري ما يزيد من قوى التلاحم الوطني والتفاف الشعب حول قيادته .

المرزوقي: تحقيق الرفاهية

أكد محمد المرزوقي، رجل أعمال، أن الشغل الشاغل لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، هو إسعاد المواطنين، وتحقيق الرفاهية لهم وتوفير الحياة الكريمة لأبنائهم وأسرهم، وأضاف: لم يكن من الممكن تحقيق هذا الهدف من دون الرجال المخلصين، وفرق العمل المتميزة والتنسيق والتكامل، بين جميع القطاعات الحكومية والاتحادية والمحلية، وإن تحقيق سعادة المواطنين كانت نهج الآباء المؤسسين لهذه الدولة وهو رؤية للحكومة بجميع قطاعاتها ومؤسساتها ومستوياتها، وهو منهج عمل يحكم جميع سياساتنا وقراراتنا .
وقال: الدولة اعتمدت في إطار حرصها على مواكبة تحديات ومتطلبات الألفية الجديدة، نهجاً جديداً في الأداء التنفيذي، يرتكز على استراتيجيات عمل محددة وواضحة الأهداف والمقاصد، وغايتها الإنسان ونهجها التعاون والتنسيق بين كل الدولة، إضافة إلى تحديث آليات صنع القرار المتطور ورفع كفاءة الأجهزة الحكومية وفاعليتها .

محمد الأفخم: تحقيق التميز

يقول المهندس محمد سيف الأفخم مدير عام بلدية الفجيرة: إن حصول الإمارات على المرتبة الأولى عالمياً في الثقة بالحكومة، والأولى عالمياً في الاقتصاد إفراز طبيعي للرؤى الثاقبة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وترجمة عملية لفكر وجهود، وحرص أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما حكام الإمارات، كما أن الإنجاز يعد تتويجاً للأداء الحكومي اللافت الرامي إلى تحقيق السعادة والرفاهية، بعد أن تخطت الحكومة الرشيدة مرحلة تلبية الاحتياجات الأساسية لمواطنيها، وبات همها الشاغل تحقيق التميز في تقديم الخدمات، فضلاً عن ترسية المشروعات العملاقة التي تعزز مسيرة التنمية والنماء .

مسؤولون ورجال أعمال يشيدون بتصدر الإمارات للعالم بمؤشر “إدلمان” 
القيادة وخططها الاستراتيجية وراء الإنجاز التاريخي

متابعة: القسم الاقتصادي

أشاد مسؤولون ورجال أعمال وخبراء بتصدر الإمارات مؤشر “إدلمان” للثقة بالحكومة والاقتصاد متفوقة على دول متقدمة، وأرجعوا هذا الإنجاز إلى جهود القيادة من خلال وضع الخطط الاستراتيجية للارتقاء بالأداء الحكومي والاقتصادي إلى أعلى المراتب العالمية . ونوهوا بالمناخ الاستثماري في الإمارات الذي ينعكس في سهولة ممارسة الأعمال ما يؤدي إلى استقطاب رؤوس الأموال من مختلف أنحاء العالم .

محمد الشحي: التعاون والمبادرات سمة الحكومة الإماراتية

رحب محمد عبدالعزيز الشحي، وكيل وزارة الاقتصاد بالإنجاز الذي حققته دولة الإمارات في تصدر دول العالم على مؤشر “إدلمان” الائتماني للثقة بالحكومة والاقتصاد الذي قفزت فيه الإمارات خمس مراتب متقدمة من المركز السادس إلى المركز الأول، مرجعاً ذلك إلى التعاون المستمر والمتواصل بين الجهات الاتحادية والمحلية لكل إمارة من جانب ومن جانب آخر بين الحكومة والقطاع الخاص .
وأشار الشحي إلى أن المركز الأول الذي حققته دولة الإمارات، وما زالت تحققه على مؤشرات التنافسية العالمية لم يأت من فراغ، وإنما جاء من خلال الخطط الاستراتيجية التي وضعتها الحكومة عبر رؤية الإمارات ،2021 فيما تم استثماره في البنية التحتية وتحسين الخدمات والتنمية البشرية والاهتمام بالإنسان، حيث ركزت هذه الرؤية على القطاعات الأكثر تأثيراً في قدرة الدولة على التنافسية على المستوى العالمي ومن بين أهم هذه القطاعات التعليم والصحة وتحسين مناخ الاستثمار والاقتصاد ككل . وأكد أن الرؤية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وحرص واهتمام سموه على تشجيع هذه القطاعات التنافسية، ودعم المؤسسات التي تعمل عليها بمختلف مستوياتها وأنواعها لعب دوراً بارزاً في التقدم على مؤشرات التنافسية العالمية، فضلاً عن أن السياسة الرشيدة لمجلس الوزراء، أسهمت في تحقيق نقلة نوعية راقية في هذه القطاعات التنافسية، مشيداً بالرؤية الاستراتيجية للخطة الاتحادية .

عبدالرحمن آل صالح: تمهيد نحو اقتصاد معرفي تنافسي

اعتبر عبدالرحمن صالح آل صالح، المدير العام لدائرة المالية بحكومة دبي، تصدر دولة الإمارات مؤشر الثقة الائتماني العامّ بشقّيه؛ الثقة بالحكومة، والثقة بمتانة الاقتصاد، “لَبِنةً مهمة تُسهم في تمهيد الطريق نحو بناء اقتصاد معرفي تنافسي تكون له الصدارة العالمية في ميادين واسعة” . وقال آل صالح في معرِض تعليقه على تقرير “إدلمان” العالمي للثقة ،2014 إن تبؤ الإمارات المرتبة الأولى في مؤشرات حساسة، دليل على متانة اقتصاد الدولة وحيويته وقوته، مؤكداً أن الإمارات بقيادتها الرشيدة ذات النظرة الثاقبة، وحكوماتها الاتحادية والمحلية المجتهدة والمنجزة، “تحوز قصب السبق في كلّ مضمار”، لافتاً إلى أن الإمارات قد تقدّمت في هذه المؤشرات على اقتصادات عالمية راسخة ونامية بقوة كالصين والهند وسنغافورة وإندونيسيا .
وشدّد المدير العام لدائرة المالية بدبي على أن الخطط الدقيقة لدولة الإمارات واستثماراتها المدروسة في قطاعات الاقتصاد والصحة والتعليم والبنية التحتية، كان لها دور كبير في صعودها إلى صدارة المؤشرات . وربط آل صالح هذا الإنجاز بالأجندة الوطنية، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، منوهاً بأن الاقتصاد المعرفي التنافسي يشكّل ركناً أساسياً من أركان الأجندة الوطنية، ومُجدداً عزم حكومة دبي على السعي بجهد حثيث والمضي بعزيمة ثابتة نحو تحقيق ما رسمته الأجندة من أهداف .

محمد عمر عبدالله: الإمارات بيئة أعمال بمواصفات تنافسية عالمية

قال محمد عمر عبدالله وكيل دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي إن الإمارات ولاسيما إمارة أبوظبي نجت في إرساء بيئة أعمال ذات معايير تنافسية أسهمت في زيادة الثقة لدى رؤوس الأموال الوطنية والأجنبية التي سعت جاهدة للتواجد في بيئة الأعمال النشطة بالدولة .
وأضاف أن أبوظبي قد خطت خطوات واسعة لتطوير بيئة الأعمال الخاصة بها سواء من خلال التشريعات المرنة الجاذبة للاستثمار أو من خلال إنشاء مركز أبوظبي للأعمال وإيجاد نظام موحد مترابط بين كافة الدوائر والهيئات الحكومية المعنية داخل الإمارة لإصدار التراخيص التجارية مما أسهم في خفض الوقت والتكلفة عن عاتق المستثمرين مع توفير قاعدة معلومات كاملة تدعم خطوات إنشاء مشاريعهم في مراحلة المختلفة .
وأشار إلى أن وجود المركز أسهم في تسريع وتيرة الخطة التي وضعتها الإمارة لقطع خطوات واسعة على صعيد خريطة التنافسية العالمية ما يصب بشكل مباشر في دعم عملية التنمية والتنويع الاقتصادي المستدام ورفع مكانة الإمارات على خارطة الاقتصاد الدولي .
وأفاد بأن التنسيق والعمل المشترك بين الدوائر الاقتصادية المحلية والجهات الاتحادية أسهم بدور واضح في دعم بيئة الأعمال التنافسية بالدولة، مشدداً على مواصلة التعاون لاستمرار مسيرة النمو والتطور الاقتصادي المستهدف خلال السنوات المقبلة .

مروان بن غليطة: رسالة صريحة للعالم . . “هنا الإمارات”

قال المهندس مروان بن غليطة المدير التنفيذي لمؤسسة التنظيم العقاري وعضو المجلس الاتحادي: “تتجلى كافة إنجازات واستحقاقات دولة الإمارات العربية المتحدة برؤية القيادة الساعية دائماً للصدارة، وفريق عمل مؤمن بقدراته متسلحاً بالمعرفة وتوجيهات ودعم قيادته للإنجاز” . وأضاف بن غليطة قائلاً: “تسعى قيادتنا الرشيدة متمثلة بصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، وأصحاب السمو حكام الإمارات، دائما لتسخير كافة الإمكانات المالية والبشرية والتقنية لإعداد بيئة عمل المستوى محلية المنشأ تعتلي الصدارة العالمية” .
وأكد أن تربع الإمارات على صدارة العالم بمؤشرات الثقة بالحكومة والاقتصاد ما هو إلا دليل على تفوق الأداء الحكومي ومتانة الاقتصاد الوطني لتتفوق على المنظومات الاقتصادية الكبرى مثل الصين وسنغافورة وإندونيسيا والهند وغيرها التي من الدول جاءت في المراكز التالية . وهو في الوقت ذاته رسالة صريحة للعالم تحمل عنوان “هنا الإمارات” .

أحمد بن سليّم: نتيجة الحث على الابتكار

قال أحمد بن سليّم، الرئيس التنفيذي الأول، مركز دبي للسلع المتعددة: إن سياسة حكومة الإمارات التي أرساها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، لتعزيز التنافسية وإقصاء البيروقراطية عن الاقتصاد، فضلاً عن تطبيق أعلى معايير الجودة في الخدمات تعد أبرز العوامل في حصول الدولة على المراتب الأولى عالمياً فيما يتعلق بمؤشرات الثقة .
وأضاف ابن سليم أن فتح أبواب الدولة للمستثمرين ورؤوس الأموال للاستثمار في أجواء آمنة وشفافة أعطى الدولة مزيداً من التنافسية العالمية متجاوزة دولاً ومدناً مرموقة في هذا الشأن، مشيراً إلى أن هذه السياسة أصبحت إرثاً متأصلاً في قيادة الدولة الرشيدة .
وقال ابن سليم: “إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، يحث بشكل دائم الجميع على إعلاء قيم التنافس الشريف في جميع المجالات وهو ما نراه من تصدر العديد من القطاعات الاقتصادية في الدولة قائمة الأفضل عالمياً” .
وأوضح ابن سليم أن الدولة التي تشجع على الابتكار والإبداع والتنافس لابد أن تحصد مزيداً من الثقة في مضمار التنافسية العالمية في شتى المجالات ثقة المؤسسات المالية العالمية والثقة بالاقتصاد الوطني وتزيد من جاذبية الدولة للاستثمارات الأجنبية ورؤوس الأموال .
وأكد ابن سليم أن صعود الإمارات لمراتب متقدمة في تقارير التنافسية والثقة بالاقتصاد عالمياً يعد شهادة من المجتمع الدولي على ريادة الدولة ومكانتها العالمية في مصاف الدول الأكثر تطوراً وإبداعاً . وأشار إلى أهمية المؤشرات والتقارير العالمية التي تلجأ إليها المؤسسات المالية العالمية للاستكشاف صدقية السياسة المالية العامة للدول بما يعزز من مستويات ثقة المستثمرين بها، لافتاً إلى أن تبؤ دولة الإمارات مركز الصدارة في هذه المجالات يضعها في قلب خريطة الاستثمار الأجنبي .

سالم الموسى: إنجازات أبهرت العالم

قال رجل الأعمال سالم أحمد الموسى، الرئيس والرئيس التنفيذي ل “فالكن سيتي أوف وندرز”: “نجحت القيادة الرشيدة للإمارت في إدارة الرؤية المستقبلية للدولة منذ قيام الاتحاد وحتى يومنا هذا وللسنوات المقبلة، وأن هذا النجاح والتقدم إلى المركز الأول على مؤشر الثقة بالحكومة والاقتصاد لم يأت عبثاً أو مصادفة بل هو نتاج سنوات من التخطيط والعمل والتطوير والبناء” .
وأوضح الموسى أن تفوق الإمارات على صعيد شتى القطاعات المختلفة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والخدماتية وغيرها اعتمد على العديد من الأسباب والركائز، منها أولاً إيمان القيادة بالله عز وجل والاتكال عليه . ثانياً، القيادة استشعرت المستقبل وفكرت فيه وخططت له تخطيطاً سليماً . ثالثاً، التنفيذ السليم للخطط والرؤى الآنية والمستقبلية . رابعاً، أوجدت قيادتنا الرشيدة الرؤية المتكاملة للوطن والمواطن على الصعيدين المحلي والعالمي . ولفت الموسى إلى أن إنجازات القيادة النيرة أبهرت العالم وعملت على جميع الشرائح من كل حدب وصوب إليها يتدارسوها ويتعاطون معها ويستفيدون منها ويحاولون في نفس الوقت استنساخها . وقال: “إنجازات قيادتنا الرشيدة داخل الإمارات انعكست إيجاباً على الخارج” .
وأكد أن الإمارات ستبقى مركزاً عالمياً قوياً نابضاً بالحياة على صعيد شتى القطاعات، فهي شأنها شأن جميع الدول الاقتصادية العالمية الكبرى، لديها نظرة مستقبلية واعدة، تؤمن بتوفير أهم المتطلبات والمقومات للمواطنين والمقيمين سواء، فهنيئاً لنا جميعاً، ولا يسعنا سوى التقدم بالشكر والعرفان لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، وأصحاب السمو حكام الإمارات .

عبدالله لوتاه: شهادة عالمية جديدة

قال عبدالله لوتاه، الأمين العام لمجلس الإمارات للتنافسية: “يعتبر هذا التصنيف شهادة عالمية جديدة من المجتمع الدولي على مدة ثقة شعب دولة الإمارات بالقيادة الرشيدة وبرؤيتها والاستراتيجيات التي وضعتها في سبيل تحقيق السعادة والرخاء والازدهار الاجتماعي والاقتصادي . فقد حاز أداء حكومة الدولة العديد من المراتب المتقدمة في أهم تقارير التنافيسة العالمية ومنها المركز الأول عالمياً في مؤشر الأداء الحكومي في الكتاب السنوي للتنافسية العالمية 2013 والصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية” .

ماجدة علي راشد: رؤية حكيمة تنتهجها الحكومة الرشيدة

قالت ماجدة علي راشد، مساعد مدير عام دائرة الأراضي والأملاك في دبي رئيس مركز تشجيع وإدارة الاستثمار العقاري: “إن استحواذ الإمارات على المركز الأول عالمياً في عدد من فئات مؤشر أدلمان للعام ،2014 يعزى في المقام الأول إلى الرؤية الحكيمة التي تنتهجها الحكومة لتوفير سبل العيش الكريم للمواطنين والمقيمين . ويبدو هذا النهج بوضوح تام من خلال المبادرات الكثيرة التي أطلقتها الحكومة طوال العام الماضي، والتي ركزت أساساً على الاحتياجات الأساسية” .

غيث الغيث: الخطط والاستراتيجيات داعم رئيسي للنجاح

قال الدكتور غيث هامل الغيث نائب رئيس “الغيث” القابضة: لا أحد يختلف على أن الإمارات استطاعت أن تحقق قفزات ضخمة في طريق التطور والنمو والاقتصادي، بفضل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كما أن الخطط والاستراتيجيات التي أطلقتها الدولة، خصوصاً في قطاع الصحة والتعليم والاقتصاد، أسهمت في بناء دولة حديثة متطورة، وأيضاً الاستثمارات الضخمة التي تضخها الدولة للقيام بمشاريع كبيرة، كان له الأثر الكبير في النهوض بالاقتصاد ودفع النمو الاقتصادي للدولة إلى معدلات غير مسبوقة .
إن الدولة عموماً استطاعت أن تحقق نجاحات في فترة قياسية، وتمكنت من أن تدعم مكانتها على الخريطة العالمية في كافة القطاعات، ولقد أظهر تقرير “إدلمان” الائتماني الذي صدر مؤخراً تقدم الدولة على كل من الصين وسنغافورة وإندونيسيا والهند، لتكون الأولى عالمياً على المؤشر الذي يعتمد معيار الثقة أساساً لتصنيف الدول .
ولم يقتصر الأمر على ذلك بل إن الدولة تتصدر المراكز الأولى في عدد من المؤشرات العالمية، وهو ما يعكس قوة ومتانة اقتصاد الدولة، وأيضاً الأسس القوية التي تم بناء الإمارات على أساسها كركيزة أساسية للأجيال القادمة .

سلطان بن سليم: رحلة تطور مميزة

قال سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس إدارة موانئ دبي العالمية: “يرجع هذا الإنجاز الجديد إلى الحكمة التي تميز قادة دولة الإمارات، فضلاً عن الشراكة المتواصلة منذ عشرات السنين بين الحكومة وقطاع الأعمال وشعب الإمارات . هذه العلاقات العميقة دفعت بلدنا إلى الأمام في رحلة تطور متميزة ومملوءة ما كنت كانت لتتحقق لولا الثقة والتعاون والشعور القوي بالانتماء لهذا الوطن الغالي، تحت قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي . ومن خلال هذه الشراكات استطاعت دولة الإمارات بناء مجتمع مستقر ينعم بالسلام على أساس احترام جميع الجنسيات وبروح العمل الجماعي . وسنواصل جهودنا لضمان أن ينتقل هذا التراث للأجيال القادمة” .

هشام القاسم: إنجاز تاريخي بفضل القيادة

رحب هشام عبدالله القاسم الرئيس التنفيذي لمجموعة وصل لإدارة الأصول بصدارة الإمارات لمؤشر إدلمان الائتماني العام للثقة، مؤكداً أن تقدم الدولة في هذ االمؤشر على دول عريقة بحجم الصين التي جاءت في المركز الثاني، وسنغافورة وإندونيسيا والهند في المراكز التالية، هو بحق إنجاز تاريخي ما كان ليتحقق لولا القيادة الرشيدة لدولة الإمارات .
وهنأ القاسم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، على الإنجاز التاريخي وما يمثله من محطة جديدة من المحطات المضيئة في مسيرة الدولة .
وأوضح أن التمركز في المرتبة الأولى يبعث فينا المزيد من الفخر، ويحفزنا على بذل المزيد من العطاء من أجل رفعة الوطن إلى جانب ما تمثله الصدارة من مسؤولية كبيرة في أعناقنا جميعاً وتستوجب إدامة وزيادة وتائر العمل لضمان ديمومة الصدارة التي تنشدها قيادتنا الحكيمة وتصميمها الدائم وعزمها على صدارة المؤشرات الدولية كلها .
وقال القاسم ان بلوغ المرتبة الأولى لم يتحقق إلا بعد جهود عملاقة بذلتها فرق العمل لتجمع في مؤشر الثقة بالحكومة 88 نقطة و82 نقطة في مؤشر الثقة في متانة الاقتصاد ليتحقق لها المرتبة الأولى على صعيد محوري الثقة بالحكومة والاقتصاد في مسيرة واظبت فيها الإمارات لتفوز بالصدارة إذ أنها قفزت 5 مراكز مابين عامي 2013- ،2014 متقدمة من المركز 6 في قائمة 2013 وجمعت فيه 66 نقطة على المؤشر العام .

سلطان بن مجرن: أسعد شعوب الأرض

قال سلطان بن مجرن، مدير عام دائرة الأراضي والأملاك في دبي: “ليس غريباً على الإمارات أن تتصدر ثلاث فئات في هذا المؤشر العالمي المهم، وأن تتفوق على دول كثيرة، لأن الاستراتيجيات بعيدة المدى التي وضعتها الحكومة لتعزيز الاقتصاد الوطني وصلت إلى مرحلة النضوج لتؤتي ثمارها على شكل نتائج مميزة واعتراف عالمي وتقييم عالٍ على قمة مؤشرات الأداء العالمية” .
وأضاف: “أسهمت تلك السياسات في بث الطمأنينة في نفوس عامة الناس، مع الارتقاء بالثقة في أوساط المستثمرين للشروع في أنشطتهم على أسس من الشفافية والوضوح، والقدرة التامة على صياغة الخطط والبرامج للنمو والتوسع” . واوضح أن هذه السمات يصعب توافرها في دولة واحدة، ومن بين الأسباب التي مكّنت دولة الإمارات من إحراز التفوق في هذا المؤشر حرصها على رفاهية الإنسان، وتوفير كافة وسائل الراحة، لتحصل على لقب “أسعد شعوب الأرض” .

جوناثان ديفيدسون: التصنيف اعتراف عالمي

رحب جوناثان ديفيدسون رئيس مجلس الأعمال البريطاني في دبي، بتصنيف الإمارات في المركز الأول على مؤشر “إدلمان” للثقة في الحكومة والاقتصاد، مشيراً إلى أن الدولة تحتل مراكز متقدمة من خلال الإجراءات المتمثلة في التحول إلى حكومة ذكية اتحادية .
وقال: “يعد هذا التصنيف، اعترافاً عالمياً بقدرة ومكانة الدولة على الساحة العالمية التي تتمثل في الإنجازات التي حصدتها الإمارات على كافة الصعد” .
وأكد ديفيدسون أن الإمارات من أوائل الدول التي دخلت في مرحلة التعافي بنهاية عام 2011 منذ الأزمة العالمية التي عصف باقتصادات العالم، وبنهاية عام ،2012 حقق الاقتصاد الإماراتي نمواً كبيراً متمثلاً في قطاع التجارة والسياحة واللوجسيات .
وأشار إلى أن الاستثمار الناجح المتواصل الذي تخوضه الإمارات سوف يعزز من نموها على المديين القريب والبعيد وبالتالي سوف يكون مستقبل الاقتصاد الإماراتي زاهراً .

عمير الظاهري: إضافة إلى إنجازات الحكومة

يقول عمير الظاهري عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي رئيس مجلس إدارة شركة مدائن القابضة: “إن تصدر الدولة المركز الأول في مؤشر إدلمان الائتماني للعام 2014 يشكل إضافة إلى إنجازات الحكومة الرشيدة التي تعمل بكل جهد من أجل الارتقاء بمكانة الدولة، كما نجحت الدولة بالارتقاء بالمركز الأول في مؤشر الثقة في الحكومة عن سنة ،2014 إلى جانب صدارة المركز الأول بمؤشر الثقة في متانة الاقتصاد” .
وأضاف الظاهري: “لقد وضع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، نصب عينيه أهدافاً عدة من أجل تحقيقها، منها الارتقاء بمكانة الدولة، وأن نكون من بين أهم 5 حكومات في العالم، وبعد أعوام أثمرت استراتيجية سموه في تحقيق هذه الأهداف، الأمر الذي يدلل على الجهود الكبيرة والمبذولة في هذا الشأن، وتضافر مختلف الجهات الحكومية والخاصة في هذا الخصوص” .
وأكد الظاهري أن دولة الإمارات جديرة بأن تكون في صدارة دول العالم بفضل قيادتها الرشيدة والحكيمة التي تعمل بشكل متواصل على خدمة الوطن والمواطنين، وتجتهد من أجل بلوغ المراتب العالية، وأن تكون في المركز الأول دوماً .

عتيبة العتيبة: تعزيز ثقة المستثمرين

يقول عتيبة بن سعيد العتيبة رئيس مجلس إدارة مشاريع العتيبة: “إن المرتبة الأولى التي حققتها الدولة ضمن مؤشر إدلمان الائتماني العام للثقة 2014 يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن حكومة وشعب الإمارات يسيران في طريق واحد نحو المركز الأول، وتبوؤ الصدارة على مختلف الصعد العالمية، ويعود هذا إلى إصرار الحكومة على تحقيق أهداف بعيدة المنال في وقت قياسي، ليثبت للعالم أن الإمارات قادرة على تحقيق ما عجزت عنه دول أخرى لها تاريخها الطويل وتتوفر لديها الإمكانات المتنوعة، بخلاف أن الإمارات ستعمل على المحافظة على صدارتها للمركز الأول، رغم أي منافسة قد تحدث بالمستقبل” .
وأضاف العتيبة: “أن الإمارات تشهد تطوراً متلاحقاً، بفضل الرؤية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وتوجيهات ومتابعة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وأن نجاح الإمارات في تصدر المرتبة الأولى في مؤشر إدلمان أو غيره من المؤشرات العالمية ما هو إلا تأكيد على نجاح استراتيجية الحكومة في خططها، وتكاتف القطاعين العام والخاص من أجل النهوض بالاقتصاد الوطني وتحقيق معدلات نمو متواصلة، وسيعزز هذا الأمر من ثقة رجال الأعمال والمستثمرين الذين سيحرصون على أن تكون الدولة مركزاً لأعمالهم وأنشطتهم في المستقبل” .

محمد المعلم: إنجاز نوعي

قال محمد المعلم، نائب الرئيس الاول ومدير عام موانئ دبي العالمية – الإمارات: “مجدداً تحقق دولة الإمارات إنجازاً نوعياً بتصدر المركز الأول عالمياً في مؤشر إدلمان لثقة الحكومات والأعمال لعام ،2014 وذلك بدعم من الخطط والاستراتيجيات التي أطلقتها حكومتنا الرشيدة في الاقتصاد والصحة والتعليم، إضافة إلى الاستثمارات الضخمة في البنية التحتية .
إن ما يبعث على الاعتزاز أن دولة الإمارات حققت هذا التقدم الكبير في وقت شهدت دول كبرى انخفاضات كبيرة في ثقة الحكومات، وهذا إن دل فعلى التقدم المتواصل على كل الصعد الذي تحققه حكومة دولة الإمارات برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والعمل الدؤوب لأصحاب السمو والوزراء إلى كل العاملين في الوزارات والدوائر الحكومية” .

جيفري سينغر: سجل طويل من الإنجازات

قال جيفري سينغر الرئيس التنفيذي لمركز دبي المالي العالمي إن رفع تصنيف الإمارات إلى المرتبة الأولى ضمن مؤشر “إدلمان” باعتبارها الاقتصاد الأكثر جدراة بالثقة لم يأت من فراغ، فدبي والإمارات اكتسبتا هذه الثقة واستحقتاها من خلال سجل طويل من الانجازات .
وأكد أن دبي أثبتت نفسها وعلى مر سنوات طويلة كمركز تجاري رائد، وأضاف قائلاً: إن الإمارة بنت خلال تلك السنوات سجلاً قوياً وسمعة طيبة كمركز تتسم أعماله بالعدالة والمساواة، ما يؤكد أن الثقة بدبي والإمارات لها أسبابها وجذورها التي لا يختلف عليها أحد .

سمير عبدالهادي: نمو منقطع النظير

أكد سمير عبدالهادي رئيس مجلس الأعمال الفلسطيني في دبي أن ارتقاء الإمارات إلى المركز الأول على المؤشرات العالمية يختزل رؤية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، في أن تحتل الإمارات المراكز الأولى محلياً وعالمياً على المؤشرات كافة .
وأشار إلى أن ارتقاء الدولة في المؤشر الاقتصادي يعكس البيئة الاستثمارية والنظام الاقتصادي المتين للإمارات والمرتبط بشكل وثيق بالمبادرات الحكومية وخاصة في دعم وتطوير القطاعات المتنوعة مثل قطاع الإعمال والشركات والتجارة والسياحة والصناعة .
وذكر أن تحسن بيئة الأعمال أسهم في تعزيز مكانة الدولة على خريطة التنافسية العالمية ويتضح هذا الآمر بشكل جلي في النجاحات المتكررة التي تحققها دبي على الصعيد العالمي ومن بينها استضافة إكسبو 2020 الذي يعد دليلاً واضحاً على قدرة دبي منقطعة النظير .
واستمراراً على هذا النهج فإن العوامل التي أدت إلى نمو القطاع الاقتصادي وعملت على رفع مستوى الثقة به تتضح في القيادة الحكيمة التي تعمل على توفير أفضل سبل الحياة الكريمة للمواطنين والوافدين وبالتالي هنالك تزايد في الثقة الحكومية .

خالد عبدالله: مستقبل مزدهر محوره المواطن

قال خالد عبدالله الخبير الاقتصادي والمحاضر في جامعة روتشستر: إن تقرير إدلمان يعكس واقعاً ملموساً يشهده كل مقيم في دولة الإمارات .
وقال إن جميع المبادرات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي شهدناها خلال العام الماضي أثبتت لجميع المقيمين في الدولة، إضافة إلى الشعوب العربية والمجتمعات الدولية الخطوات الرشيدة والحكيمة التي تتخذها دولة الإمارات تجاه تحقيق مستقبل مزدهر يضع المواطن في محوره ويوفر لمقيمي الدولة حياة آمنة وكريمة في ظل قيادة رشيدة .
ولفت إلى المبادرات الإعلامية التي تقوم بها الدولة والتي تتواصل من خلالها مع المقيمين في هذا البلد الكريم . حيث تقوم الحكومة بمشاركة خططها وأهدافها بشكل واضح وشفاف مستخدمة الجرائد والمجلات والرسائل النصية القصيرة والشبكات الاجتماعية وغيرها، الأمر الذي ينعكس بشكل مباشر على معدلات الثقة .
واكد أن التواصل بين الحكومة والمقيمين يجري في كلا الاتجاهين، حيث توفر الحكومة المحلية والاتحادية أسس وآليات توفر للمقيمين فرصة مشاركة آرائهم ومقترحاتهم . إضافة إلى المبادرات الخلاقة كتلك التي دعا من خلالها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، شعب الإمارات إلى المشاركة في أكبر عصف ذهني في العالم تبعت بخلوة وزارية لمجلس الوزراء على مدار يومين .

عبدالعزيز السبهان: دعم متوصل من القيادة

أكد عبدالعزيز السبهان رجل الأعمال الإماراتي، أن صعود الإمارات على المؤشرات الدولية وتصدرها لمؤشر “إدلمان” للثقة في الحكومة والاقتصاد ينعكس في الدعم المتواصل الذي توليه القيادة الحكيمة لترقية الإمارات إلى أفضل المراكز بين الدول المتقدمة .
وأشار إلى أن الإمارات وصلت إلى مستوى متطور من التنافسية بين الدول العالمية المتقدمة، بفضل العديد من المبادرات والتوجهات التي أتخذها أصحاب السمو، إضافة إلى عملهم الدؤوب لتوفير أفضل الممارسات على الصعيدين الاقتصادي والسياسي .

Related posts