العيد في الطويين في إمارة الفجيرة غير… صور تعيد إلى الأذهان أيام الزمن الجميل

موقع الطويين : تصوير : حميد بن قدور

العيد.. إشراقات مودة وسرور وألفة وفرحة. فبإكمال العدة، وبلوغ يوم الفطر تكون فرحتان، ومن عظمة نبي الأمة، الرسول الكريم ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه كان يعطي كلَّ لحظة من الحياة حقها، ويسن لأمته من سيرته العطرة القدوة والمثل والسنن التي تتأسى بها. فالعيد موعد للفرح ولإظهار البهجة والسرور، وشرع نبي الأمة إظهار الفرح وإعلان السرور في الأعياد. قال أنس بن مالك:«قدم رسول الله المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: إن الله أبدلكم بهما خيراً منهما: يوم الأضحى ويوم الفطر». وفي يوم عيد روت أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها: «دخل رسول الله وعندي جاريتان تغنّيان، فاضطجع على الفراش وحوَّل وجهه، فدخل أبو بكر فانتهرني وقال: مزمارُ الشيطان عند رسول الله؟! فقال له الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: «دعْهما يا أبا بكر، إنّ لكل قومٍ عيد، وهذا عيدنا».  الاتحاد

One Reply to “العيد في الطويين في إمارة الفجيرة غير… صور تعيد إلى الأذهان أيام الزمن الجميل”

  1. الله يحفظكم

    وعادات حلوه اتمنى تستمر طول العمر

    ومشكور بو عبدالله على الصور والمجهود الطيب

Comments are closed.